جاء ذلك خلال مؤتمر نظمته الحملة لمناصرة السوريين المعذبين، وقال أعضاء الحملة، إن توقيت إطلاق الحملة مناسب جدًا مع انعقاد مؤتمر جنيف ٢، مشيرًا إلى أنه لابد من إطلاق سراح جميع المعتقلين في السجون السورية.
وشدد الأعضاء، على ضرورة الملاحقة الجنائية والدولية، وتدويل القضية لكل مرتكبي جرائم التعذيب على الأراض السورية.
وأضافوا، أنه يوجد في السجون السورية ٥٤٠ ألف معتقل وسجين، لافتين إلى أنهم يتعرضون لكل أشكال التعذيب والقهر والذ
وجهت حملة “سوريا وطن لا سجن”، التحية إلى المرأة السورية، لما تتبناه من قضايا، خاصة قضية الاعتقالات.