دراسة، أجرتها “جامب”، مؤسسة اجتماعية أوروبية لتعزيز المساواة بين الجنسين، أن 98% من النساء البلجيكيات كانوا بالفعل ضحايا للتمييز القائم على النوع في الشوارع، مقارنة بـ95% في الأماكن العامة و94% في أماكن العمل.
وذكر موقع “ديلي صباح” أن الدراسة ألقت الضوء على نطاق العنف ضد المرأة في بلجيكا.
وكشفت تقارير لوسائل إعلام محلية اليوم الثلاثاء أن الدراسة هي الأولى من نوعها التي تجرى في بلجيكا حول التمييز القائم على النوع.
ووفقا للدراسة، سيدة من كل اثنتين كانوا هدفا للاعتداء الجسدي في الشوارع أو المواصلات العامة و9% ضحايا عنف في المكتب.
وذكرت سيدة من ضمن اثنتين أنهن لم يحصلن على ترقية بسبب أنهن سيدات و80% لا يتم الاستماع لهن بالاهتمام اللازم أو يتم مقاطعتهن عند الكلام