Search
Close this search box.

فرع السويد لشبكة المرأة السورية ينظم جلسة نقاش حول رواية “الحرب تشرب الشاي في المقهى” للكاتب منصور المنصور

فرع السويد لشبكة المرأة السورية ينظم جلسة نقاش حول رواية “الحرب تشرب الشاي في المقهى” للكاتب منصور المنصور

فرع السويد لشبكة المرأة السورية ينظم جلسة نقاش حول رواية “الحرب تشرب الشاي في المقهى” للكاتب منصور المنصور

ينظم فرع السويد في شبكة المرأة السورية “شمس” جلسة لنقاش رواية ” الحرب تشرب الشاي في المقهى ” للكاتب والروائي السوري منصور المنصور والذي سيكون ضيفاً في جلسة النقاش.

ولذلك يدعوكم/ن نادي القراءة في الشبكة لقراءة الرواية الموجود رابطها في نهاية هذا المقال والمشاركة في هذه الجلسة الخاصة، والتي  ستكون يوم السبت الموافق ل 2/11/2014 الساعة السابعة بتوقيت أوربا والثامنة بتوقيت تركيا وسوريا  عبر تطبيق زووم. 

رابط طلب الحضور من هنا 

 

منصور المنصور 

كاتب وروائي سوري، من مواليد عام 1959 في حوران، سوريا. درس الهندسة الكهربائية في جامعتي تشرين ودمشق. تعرض للاعتقال في الثمانينات بتهمة الانتماء إلى حزب العمل الشيوعي. يقيم في السويد منذ عام 2011.

إصداراته باللغة العربية:

  1. “ليس كما كان” – صدرت عن دار صفحات في هولندا، 2016.
  2. “الحي الشرقي” – صدرت عن دار مرايا الكويتية، 2021.
  3. “الحرب تشرب الشاي في المقهى” – صدرت عن دار سامح في السويد، 2022.
  4. “أحقاد رجل مرهوب الجانب” – صدرت عن دار سامح في السويد، 2024.

إصداراته باللغة السويدية:

  1. “السجين رقم 10000” – صدرت عن دار Norlen & Slottner السويدية.
  2. “الطريق إلى المقبرة” – صدرت عن نفس الدار عام 2016.
  3. “الضاحية” – صدرت عن نفس الدار عام 2023.

في مجال الدراما: 

أنتج التلفزيون السوري له ثلاثة أفلام، منها:

  1. “البصير” – الذي حصل على الجائزة الفضية في مهرجان القاهرة التلفزيوني عام 2003.
  2. “المحطة القادمة” – الذي حصل على الجائزة الذهبية في مهرجان القاهرة التلفزيوني عام 2008.

يعمل حالياً على إصدار رواية قيد الطبع وأخرى في مرحلة الانتظار.

 

عن رواية  الحرب تشرب الشاي في المقهى 

الرواية تسلط الضوء على واقع الشعب السوري ومعاناته من خلال شخصيات تعبر عن أبعاد مختلفة لهذه المعاناة.

يعيش الأبطال جميعاً في مدينة إسطنبول بعد أن شردهم النظام السوري، حاملين معهم آراء ومآسي مختلفة، ترتبط بفقدان الأهل والأحبة والحنين إلى الوطن.

في داخل مقهى، يجتمع الأبطال يوميًا، وبينما يتبادلون الحديث، تحضر الحرب بينهم بأسماء مختلفة. تشكل الحوارات بينهم جدلًا حول أسباب هذه الحرب وتبعاتها، فينقسمون بين من يرى أن الثورة كانت نورًا أضاء في ظلام الاستبداد الطويل، وبين من يرى أن حياتهم قبل الحرب كانت هادئة. هذه الاختلافات تعكس تنوع المواقف والآراء تجاه الثورة السورية وما آلت إليه.

 

الحرب تشرب الشاي في المقهى ليست مجرد رواية عن الحرب؛ إنها محاولة لفهم التناقضات الإنسانية التي تولدها الصراعات. من خلال شخصياته وأحداثه، يقدم المنصور لوحة معقدة للواقع السوري المعاصر، ويجعل القارئ يتساءل: 

هل يمكن للحرب أن تكون مجرد قصة يرويها الأبطال في مقهى، بينما الواقع أشد قسوة؟

 

يمكنكم/ن قراءة الرواية كاملة من خلال الرابط هنا 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Translate »