Search
Close this search box.

“اكسري صمتك” … هاشتاغ لفتيات تروين قصصهن مع العنف الأسري

“اكسري صمتك” … هاشتاغ لفتيات تروين قصصهن مع العنف الأسري

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر، هاشتاغ بعنوان “اكسري صمتك وقولي”، تزامنًا مع الحملة الدولية لمناهضة العنف ضد المرأة،  وشاركت بعض الفتيات قصصهن المختلفة مع العنف، واصفات ما عانيناه من حالات عنف قام بها أحد أفراد الأسرة أو أشخاص آخرين بالمجتمع.

 ونستعرض أبرز التغريدات:

  • اغتصبني والدي مدة ثلاث سنوات وعندما علمت والدتي حبستني في البيت سنه كامله بلا شمس وبلا ناس وحالياً اتعالج من اكتئاب مزمن.
  • أخصائي نفسي “سعودي” حكيت له عن حادثة اغتصابي عندما كان عمري ٩ سنوات وجوابه (ربما جمالك فتنه) أي جمال؟ كنت طفله يا أحمق
  • تم تهديد أختي الدكتورة بفصلها من العمل من قبل أخي فقط لانها أرادت الذهاب لمؤتمر بالكويت.
  • أبي ضربني لأني رفضت الزواج من ولد عمتي، لأنه عار بالنسبة له، لن استسلم ودافعت عن نفسي بشراسة
  • زوجني اجباريا بعمر صغير وانا قاصر، تعرضت للعنف في كل مراحل عمري، تعرضت للتحرش والجمت وعنفت سؤتهم أدت لهجرتي الي امريكا
  • أنا اخلص محاضرتي الساعه 4 العصر مع الباص وزحمه وتنزيل البنات اوصل البيت 6 المغرب ابوي ضربني وقال غيري جدولك لأفصلك
  • تحرش بي أخي جنسياً وقام أبي بصفعي. كنت حينها في الـ٨ من عمري. علمني أن أصمت في كل مرة أتعرض فيها للتحرش
  • تعرضت لتحرش جسدي ونفسي وتحرش وظلم من اهلي
  • مجتمعي يجعل الفتاة تفكر بأنها ارتكبت جريمة مجرد انها خلقت أنثى.
  • نعم اُرغمت عن التنازل عن احلام بسيطة كانت تُشكل كل شيء بالنسبةِ لي فقط لاني لا املك عضواً ذكرياً كأخي
  • نعم تعرضت لإبتزاز مالي من قبل سائق أجنبي !! نعم واجهت الكثير من العيون التي تراني عاراً وعورة دون اي جرمٍ ارتكبه
  • تعرضت للعنف النفسي والجسدي، تعرضت للأذي وللظلم كثيراً ولم أستطيع البوح واكتفيت بالصمت
  • تعرضت لأبشع أنواع التسلط ليس هذا وحسب بل تم تهديدي بكل شيء واي شيء فقط لانني اُنثى فهل اُنوثتي لعنةٌ وعقابٌ ؟!
  • جابوك للدنيا كمحاولة فاشلة لانجاب ذكر يخافون منك اكثر من خوفك منهم لانك سلعة ناطقة هدديهم بالفضيحة ولو اعتدوا افضحيهم.
  • تحرش بي شخص في مكان كنت أظن أنه يعج بالمثقفين .. نعم أنه معرض الكتاب يا سادة.. لم أضر بعد تلك المرة لأي معرض

  يذكر أن حملة  ال16 يوماً لمناهضة العنف ضد المرأة هي حملة دولية تم إطلاقها عام 1991. وقد تم اختيار التواريخ ما بين 25 نوفمبر، ويوافق اليوم الدولى للقضاء على العنف ضد المرأة، و10 ديسمبر، ويوافق يوم حقوق الإنسان، من أجل الربط رمزياً بين قضايا العنف ضد المرأة وحقوق الإنسان والتأكيد على أن هذا النوع من العنف يشكل انتهاكاً لحقوق الإنسان.

المصدر: موقع “مصريات”

مشاركة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Translate »